kn


No video? Download the DivX Plus Web Player.

الجمعة، 31 يوليو 2009

مجـــــرد ثــــرثـــــرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مجرد ثرثرة

كيف الحال ان شاء الله الكل بخير


من فترة طويلة شاركت بهذا الموضوع في احد المنتديات
فقلت بشارك بيه اهنيه في السبلة


مجرد ثرثرة
استيقظت من النوم في ذلك اليوم الجميل وبكل نشاط
لا ادري ما سببه
وبكل عجلة انتهيت من فطوري ولا ادري لماذا !! لم امر بمثل هذه الحالة الا منذ زمن

كان ذلك اليوم يوم السبت يوم العطلة الاسبوعية باستراليا
المهم ذهبت الى المركز التجاري الكبير
كنت احمل معي شنطتي المحتوية على اغلى ذكرياتي الا وهو دفتر كتابتي الشخصية
ذهبت الى ذلك المجمع التجاري الكبير وتجولت باركانه
وثم حجزت لي مكان باحد المقاهي لارتشف فتجان من الكابتشينو الذي مازال شرابي المفضل ولا ادري لماذا؟!!!

وجلست تارة اقراء وتارة اراقب الداخل والخارج

الاف الاحاسيس تمر علي ,الاف الذكريات تمر
حلول اناقشها وافكارا اتهمها بالغباء وتارة بالذكاء وكل هذا يدور في عقلي.

و بصمت

انظر الى رجل امامي وارى حالته كحالتي
واقول يا ترى في ماذا يفكر ؟ محاولا اختراق هدؤه وصمته حتى عجزت

وفي النهاية جلست اتساءل يا ترى هل هو ايضا يحاول اختراق عقلي ام لا ?!!

حان وقت الذهاب
وعندي توجهي للمخرج رايت مشهدا اكثر حيرة وصمتا
رايت رجلا مسنا مستلقي على احد الكراسي بجانب المخرج
وامراة تضغط على صدره بكلتا يديها
ومرة تريحه

ومرة تقبله
ومرة تتركه
كان صمتا رهيبا
صمتا غرييا
وبداء الجميع يتوافد
وهنا ادركت مالذي حصل

حيث رجعت مرة اخرى الى المكان بعد عدة دقائق ووجدت احد المسعغين هذه المرة يقوم
بعملية الضغط تارة والارخاء تارة والتقبيل تارة
رايت كثيرا من الاناس ينظرون ويذهبون
وانا فعلت مثل ما فعلوا
ذهبت
ولا ادري مثل حصل لذلك المسن!!!

والمثير ان عقلي كان سارحا محاولا معرفة في ماذا كان الرجل يفكر حين اتته النوبة القلبية !!!
والمثير اكثر لماذا اقول نوبة قلبية قد يكون شيء اخر

ذهبت وما زال المشهد في داخلي

وشكرت ربي على هذه النعمة وعلى هذه الحياة


و ياترى متى سا نجح بايقاف فضول عقلي ومن التفكير في امورا مستحيلة المنال!!?????

سنيور
19-11-2003

بـواقعـيـة، الإدارة العامة للمرور => بعيدا عن الشعارات و الحملات الشكلية


بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعيش حاليا و في هذه الأيام أخبار أسبوع المرور الخليجي- حسب علمنا- و كالعادة نجد الإدارة العامة للمرور- شرطة عُمان السلطانية، أحد أهم أفضل و أبرز المحركين إعلاميا لهذه الحملة.

و ما يلفت الانتباه هو إنتشار أخبار هذه الحملة في كل الصحف المحلية، بل و وصل الامر إلى توزيع القمصان البيضاء والتي بها شعارات و ذلك لعامة الجمهور في بعض المواقع، و هي تحركات مميزة ملموسة تشكر عليها هذه الإدارة.

بلا شك فإن النجاح الإعلامي لإيصال أهداف هذه الحملة إلى عامة الجمهور واضح للعيان. و لقد أوتى ثماره.

بل تجاوزت هذه الحملة من أن تكون على النطاق الإعلامي إلى النطاق العملي و ذلك يتوضح للجميع من مشاهد إنتشار مركبات الشرطة في جميع الطرقات، حتى أصبحت عادة لنا نحن المواطنين أن نرى عشرات المركبات الموقوفة على جنبات الطرق و المخالفة لأنظمة و قوانين السير المتبعة في السلطنة ، و خصوصا في هذه الفترة حتى أصبح البعض من هواة المخالفات يعرفون هذه الفترة بفترة عدم القيادة في الطرق العامة و ذلك منعا من أخذ أية مخالفة مثل مخالفات المخفي ، الزوائد ، التجاوزات.

ولكن ما يثير الحسرة فيني أن أرى هذه الحملة و قد قامت
بالتركيز على النتائج و ليس على الأسباب
فالنتائج كما أسلفت هي مثل المخالفات
أما الأسباب فهي التي أقصد بها، سبب قيام السائق بالمخالفة ، الاخطاء المؤدية إلى الحوادث ، و غيره من الامور

إن ما يثير الحسرة فيني أن أرى هذه الحملة تتكرر كل عام بنفس الأساليب تقريبا مبتعدة كل البعد عن الأسباب الرئيسية لما يحصل في طرقنا و لعل زيادة الحوادث في السنوات الأخيرة قد تدل على هذا – في رأيي الشخصي


لقد طرحت موضوع منذ فترة طويلة في سبلة العرب الحبيبة المعتزلة يتحدث عن احد هذه الأسباب الرئيسية – في رأيي الشخصي-.ولقد كان الموضوع يتناول الحديث عن خبر متميز قد نشر في أحد الصحف المحلية يتناول أسبقية السلطنة في استخدام نظام استخراج رخص القيادة ، أعتقد منذ أعوام الخمسينيات من القرن الماضي. ولقد أخذت هذا الخبر كاعتراف بقدم النظام المستخدم والمتعارض مع تطور شبكة الطرق الحديثة و المركبات المتطورة السريعة حاليا. و أذكر أنه بعد فترة محددة تم الإعلان في الصحف المحلية عن نية الجهات المختصة تحديث نظام استخراج رخص القيادة، و لست أعرف ماذا يقصد به بالضبط!

و إلى يومنا هذا لا أعرف إلى أين وصل هذا الموضوع ، و لا أدري لماذا كل هذا التأخير.

و بعد هذه الفترة الطويلة و التي تتجاوز حوالي السنتين أقول:

لقد حان الوقت لكتابة موضوع أخر عاتباً على الجهات المختصة تأخرها الملحوظ في تطوير هذا النظام القديم:


* من هذا المنبر أقترح على الإدارة العامة للمرور التالي :
1- منع إعطاء رخص القيادة للوافدين منعا كليا و إلزامهم بأخذ دورات بسيطة مختصرة عن عادات الشعب العماني في القيادة على الطرق و هذا له دور كبير في تقليل عادة القيادة بسرعة 80 كم في المسار الوسطي بينما السرعة تكون 120 كم كمثال ، و مفيد جدا في قضية احترام و أعطاء المركبات المتوقفة في التقاطعات وقت بسيط للعبور ( بالعماني= العزام) ، او عدم الخروج في وجه مركبة قادمة و بكل برود لدرجة أن يضغط صاحب تلك المركبة المكابح بقوة، و و بالتالي تؤدي هذه الدورات إلى الاهتمام و المبالاة بين السائقين أثناء القيادة !

2- تطوير نظام القيادة ليكون شاملا على دورات تثقيفية لفنون القيادة، إصلاح المركبات، كشف وجود أعطال ، الصيانة الدورية ،!

3- تطوير الاختبار العملي بحيث تكون هنالك فترة تجريبية تستمر عدة اشهر ، لا يقود فيها السائق الذي اجتاز الاختبار العملي بنجاح إلا بوجود سائق ذو خبرة بجواره (نظام غربي).

4- إشراك وزارة التربية و التعليم و التعليم العالي بجامعاته و كلياته فيما ورد أعلاه و ذلك بإعطاء حصص ثانوية للطلبة الراغبين بالحصول على شهادة إثبات اجتياز هذه الحصص بنجاح و التي بدونها لا يستطيع الراغب الانتقال إلى الخطوة رقم (3) كما ورد أعلاه . و يمكن الحصول على هذه الشهادة لمن فآته الوقت عن طريق دورات معترف بها من قبل الإدارة العامة للمرور و تحت إدارتهم.


.* همسات:

* يحق لكل مدرس تعليم قيادة الحصول على تصريح التعليم من قبل الإدارة في حالة نجاحه في الاختبارات المخصصة له. و بالتالي التوجه إلى مدارس التربية و التعليم و التعليم العالي لإعطاء الدروس المعتمدة و المخصصة للمتقدمين من الطلبة لاستخراج رخص القيادة (كما ورد أعلاه) و يتم التعاقد بنظام الساعات – يعطى مبلغ مادي عن كل محاضرة يقوم بها – توفير فرص عمل ، ( 1000 مدرسة => 200 مدرسة ثانوية (تقديري)- 200 وظيفة بدوام جزئي)

* السياقة تختلف في الطرق العامة المسفلتة و الطرق الترابية ، لذلك يجب اخذ هذا في الاعتبار فمثلا ، البدو يرفعون الضغط في سياقتهم و يسببون الكثير من الحوادث فهل هم يعرفون الفرق بين القيادة في الطرق المعبدة و الطرق الترابية ، ام لا فرق بالنسبة لهم؟!!!

* تقسيم نظام استخراج رخص القيادة إلى عدة فئات :
- سائق عادي
- سائق مركبة أجرة ( مثال ، حصص في فن التعامل مع الزبون و كيفية الوقوف على جنبات الطرق...الخ)
- سائق حافلة ( مثال، حصص خاصة في كيفية التعامل مع مجموعة ركاب و التنظيم ..الخ)
- سائق شاحنة ( مثال ، دروس في مقدرة حمل مختلف الأنواع على الشاحنة و كيفية توزيع الأثقال و ما شابه....الخ)
- سائق شاحنة مقطورة
- سائق تعليم القيادة
- ...الخ


أتمنى أخذ رسالتي هذه بحسن نية، أفلا يكفينا ما يحصل من حوادث كثيرة في الطرق بالإضافة إلى حدوث ازدحام غير طبيعي بسبب السائق ذو السرعة 80 كم في المسار الوسطي ...الخ و كل هذا يؤدي إلى اللعب بالأعصاب. و الكثير من الأمور.


متى سيتطور نظام استخراج الرخص فيخاطب العقل قبل الفعل ؟!،
نتمنى تعديل و تطوير هذا النظام و ذلك بإتخاذ سياسة عملية فعلية عاجلة إتجاه المشار إليه أعلاه!


16 مارس 2009م
أنتهى
.
.

الأربعاء، 29 يوليو 2009

صلاح يا حبيبي

بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
هل أنظر للأمور بنظرة سلبية دائما؟!
هل أعشق النقد؟
فلا أترك شاردة أو واردة !
.
"صلاح يا عزيزي ، الا تلاحظ بأنك كالمذياع لاتتوقف عن الكلام ، دوما ناقداً كل شيء "
ما أقساها من جملة
آهٌ ما أقساها
.
" صلاح يا حبيبي ، ألا يعجبك أي شيءٌ مما تراه؟! كفاك"
ما أقساها من جملةٌ
آه ما أقساها
.
فأقول في نفسي
و انتم يا أحبابي و يأعزائي متى ستتكلمون فيما يفيد الوطن؟!
الوطن ليس أنتم فقط!
بل هو فــــــــي من حولكم
يحتاج إلى وقفتكم
يحتاج إلى كلمتكم
يحتاج إلى دعم و تشجيع
بل الدولة بمؤسساتها تعمل وفق آرائكم
تحتاج منكم كل النصح عند ظهور خلل
انهضوا و اتركوا عنكم الكسل
و إن كان قولا فمازال هو من الايمان ولو كان أقله
.
و أنـــــــــــــــــا
و أنا لن أصمت
فأستحملوني كما تودون مني أن أصبر على ما حولي
.
أنتهى
29 يوليو 2009م
.

الثلاثاء، 28 يوليو 2009

كيف لنتٍ ( تحت التجربة)

بسم الله الرحمن الرحيم



.

.

ما أغربها من دنيا !
وجدت نفسي أرددها قبل لحظاتٍ فارتأيت أن أكتبها،
.
.
كيف لنتٍ استطاع أن يجمعنا، في لحظاتٍ ، من كل مكانٍ!

كلٌ يكتب وفق أهواءٌ، أراءٌ، يراها أصحٌ!

له الحقُ ، له الحريةُ ، أن يطلق اتهاماتهُ دون قيدُ، يوقفهٌ عند حده

*********

كيف لنتٍ أستطاع أن يجمعنا في لحظاتٍ، من كل مكانٍ!

كلُ يقرأ حسب مزاجهُ، فضولهُ ، دون توجيه

له القرار، له الرأي ، في تقبل المحتوى


*******


كيف لنتٍ، أستطاع أن يفرقنا في لحظاتٍ، في كل مكانٍ

كلُ أختلف وفق تفكيره، حسب فهمه، دون تثقيف

كلُ أصبح بين مؤيدا و معارض


*******


بل و كيف لنتٍ لم يستطع دخول أكوام منازل متفرقةٌ في كل مكانٍ

كلُ صامتُ، انتهج حياة الا تأثيرا ، حياة الاستسلام

كلُ واجه تهمة الكسل، التقاعس، دون ضمير




ما أغربها من دنيا!



إلى أي فئة سأنضمُ !
.
.
28 يوليو 2009م
صلاح الحجري

الأربعاء، 22 يوليو 2009

اللـــعــــبـــــة الكــــبرى

بسم الله الرحمن الرحيم



اللـــعــــبـــــة الكــــبرى " لا داعـي"

لمعرفة خلفيات هذه القصة ، عليكم بقراءة المقالة السابقة!


سألني أحد الزملاء : كيف يستطيع أن ينشي جمعية لهوأة *****
و سألته بدوري: ألا يوجد بالسلطنة جمعية *** و التي بها نادي للهواية التي تعشقها أنت؟!

قال: لا يوجد حراك ، و لا نشاط ولا شيء و كلمات "لا داعي" و "لا نحتاج إلى إنشاء جمعية" تتكرر دوما.

قلت في نفسي : سبحان الله ، أليس هم من ذهب إلى كل بلاد العالم يمارسون فيها هواياتهم أليست أنشتطهم هي التي
تملأ الصحافة و ضيوفهم كثر، يفتتحون لهم المعارض بأموال الدولة و غيره من الامور. لماذا لا يهتمون بالنادي
الموجود والذي اختصاصه بعيد كل البعد عن اختصاصات و مسمى الجمعية؟!!!!


و سرعان ما وقفت في تفكيري و انتبهت للسبب!

حتما سيكون هنالك داعي ، حينما يكبر ولد منهم و يقول بابا أريد أن أنشىء جمعية في كذا و كذا .

أعتذر عن تغريدي خارج السرب .

نعود إلى الموضوع
استغرب كثيرا من مشاريع ضخمة يعلن عنها فجأة في منطقة ما
طبعا هذه المشاريع ستحتاج إلى إنشاء شركات حكومية- خاصة.

و ستسلم إدارتها لإناس لم نسمع بهم بيننا إلا فيما ندر
بل
سنجد بعض قيادتها من الشباب ...
وتحديدا هؤلاء الشباب هم من سيرفع اسم عمان ، هم فقط !

وليس بقية الشباب.،،، وحينما يأتي بعض الشباب المنسيين للعمل في أي مكان سيقول بعض المسؤولين : انظروا الى الدمار الذي حل بسبب الثقة بالشباب العماني، لا لن نوظفكم إلا بشروطنا! و بعقد مؤقت!

يا أعزائي ، و يا أحبائي و يامن يقرأ هذه الكلمات .. أٌقول و لست أسأل ، أليس الشباب الذي دمر ما دمره هم من أنتم وضعتموهم في هذه المناصب لقرابتهم بكم ؟!!!! أليس هم من كان يلتهي خارج الوطن أثناء دراسته و عاش عالما مخمليا لا يعرف من الواقع شيئا ؟!

ما يثيرني ، هو استمرار الجهات المسؤولة في لعبها بأموال الدولة بهذه الطريقة في مشاريع نعرف بفشلها قبل حتى أن تنتهي؟!!!! (الفشل في رأيي الشخصي ، هو عدم الاستفادة القصوى من المشروع و و استغلاله كل الاستغلال لفائدة ما حوله بالشكل الأمثلبعد إنشاءه و ذلك على المدى الطويل)

بل ما يثيرني أكثر !!

هو
إلى متى ستصمت الدولة عن إنشاء شركات (مســــــــاهمـــة ) للعامة من أجل ان تسمح لهم بقيادة أنفسهم نحو التقدم
فالموج الفاشل حاله مبكي و الدولة تخسر أموالا، بسبب تضحيتها بتلك الأرض النقية و اصبح الموج محصورا بين
دولة لا تراقبه بالمعنى الصحيح المعلوم في مخيلتي و بين هوامير استطاعوا الدخول في هذه الشراكة.

و هنالك الكثير من المشاريع المماثلة ، و التي ظهرت فجأة بها نسبة حكومية ولكن من يقودها لا نعلم من أين أتى؟!!!!!
و اللبيب بالإشارة يفهم ؟!

و أخيراً

سيأتي يوما ستعلن فيه الدولة عن إنشاء شركات مساهمة للمواطنين نتيجة كثرة المطالبات و الاعتراض من قبل الشعب
ونتيجة انتباهها للخسائر( وهي مطالبات موجودة منذ فترة ، و صرح عن فكرة إنشائها رسمياً)

و لكن حاليا و بالماضي ، حتما كان الجواب : " لا داعي أن تُنشئ " (سواء قولا أو فعلا.. هذا ما صار و يصير)

و طبعا سيأتي هذا اليوم للأعلان عن هذه المشاريع بشعارات رنانة - كالعادة

و 100% سيكون جميع أعضاء إدارتها اناس لا نعرفهم!!!!!

سيحين هذا الوقت حينما يرى هؤلاء بأن هنالك أبناء يحتاجون إلى شركات يرأسونها فالدخل اصبح لا يزيد بالنسبة لهم
و ترؤس الشركات أصبح سهلا من الان بعد امتلاء الجيوب من الاموال فالسيطرة المالية أصبحت سهلة و شراء الاسهم
من هذه الشركاتالتي ستعلن ، اسهل ...!!!!!!!!!!


ومرة أخرى تعود نفس الدورة (نسيت أن أخبركم بأن هذه الشركات ستكون مدعومة ماليا او معنويا او بتوفير قطعة
أرض أو تخفيضات أو أو ... مدعومة من الجهات المعنية بنسبة معينة (وهذا أمر خطأ في رأيي الشخصي)

بمعنى آخر حينما يتغير المزاج و الأهواء و الحاجة سيصبح لهذه المشاريع داعي.


و الجمعية ***** ستقرر يوماً ما بضرورة فصل النادي عنها من أجل تحويله إلى جمعية أخرى، رئيسها شخص مزاجه
و هوايته بين يوم و ليلة صارا بنفس اختصاصات ذلك النادي الصغير المنسي

سبحان الله

انتهى

21 يوليو 2009م